In the Book of Acts, Christianity is referred to as "The Way". في كتاب سفر أعمال الرسل، يُشار إلى المسيحية بإسم "الطريق".
Approximately half of the book of Acts deals with Paul's life and works. ما يقرب من نصف سفر أعمال الرسل يتناول حياة بولس وأعماله.
Author Richard I. Pervo details the non-historical sources of the Book of Acts. ويذكر المؤلف ريتشارد بيرفو تفاصيل المصادر غير التاريخية لسفر أعمال الرسل.
Author Richard I. Pervo details the non-historical sources of the Book of Acts. ويذكر المؤلف ريتشارد بيرفو تفاصيل المصادر غير التاريخية لسفر أعمال الرسل.
Here in the book of acts, several times, Paul stands in judgment for what he believes. هنا في كتاب العهد (سفر أعمال الرسل), المرات العديدة, التي يصدر فيها (بولس) أحكاماً طبقاً لما يؤمن به
It contains, in both Greek and Latin, most of the four Gospels and Acts, with a small fragment of 3 John. تحتوي على أغلب الأناجيل الأربعة وسفر أعمال الرسل، في كل من نسختيها اليونانية واللاتينية مع جزء صغير من رسالة يوحنا الثالثة.
Some scholars believe Acts also contradicts Paul's epistles on multiple accounts, in particular concerning the frequency of Paul's visits to the church in Jerusalem. ويعتقد بعض العلماء أن سفر أعمال الرسل يتناقض مع رسائل بولس في قضايا متعددة، خاصة فيما يتعلق بكمية زيارات بولس إلى الكنيسة في القدس.
He also points out that there are no references to John the Baptist in the Pauline Epistles, although Paul mentions him several times in the Book of Acts. كما أشار إلى أنه لا توجد إشارات إلى يوحنا المعمدان في رسائل بولس، على الرغم من أن بولس يذكره عدة مرات في سفر أعمال الرسل.
He also points out that there are no references to John the Baptist in the Pauline Epistles, although Paul mentions him several times in the Book of Acts. كما أشار إلى أنه لا توجد إشارات إلى يوحنا المعمدان في رسائل بولس، على الرغم من أن بولس يذكره عدة مرات في سفر أعمال الرسل.
Others point out that Acts contradicts Paul's own letters and denies him the important title of apostle, suggesting that the author was not a companion of Paul's. ويشير آخرون إلى أن سفر أعمال الرسل يتناقض مع رسائل بولس الخاصة، وينفي عنه صفة الرسول، مما قد يُشير إلى أن المؤلف لم يكن رفيقًا لبولس.
جوال إصدار